•    إن محاولة إخفاء رائحة العرق، التي لحقت بالفعل بالجسم والملابس، باستخدام مزيل العرق أو العطور أو حتى البودرة لن تُجدي نفعاً على الإطلاق، حيث تُوضع هذه المنتجات على السطح فقط؛ ومن ثمّ لن تعمل على إخفاء الرائحة".

•    لمنع ظهور رائحة العرق من الأساس، شددت الطبيبة الألمانية على ضرورة استخدام مزيل العرق قبل تكوّن العرق، لافتةً إلى أن نوعيات مزيل العرق المحتوية على مادة كلوريد الألومينيوم تعمل أيضاً على التقليل من إفراز العرق وليس على منع انبعاث رائحة منه فحسب.

•    إزالة شعر الإبطين؛ حيث يُمكن بذلك أن يجف العرق على نحو أسرع، ومن ثمّ يقل معدل انبعاث الرائحة الكريهة منه.

•    ارتداء ملابس جيدة التهوية؛ حيث يُسهم ذلك في زيادة وصول الهواء إلى الجسم؛ الأمر الذي يحد من فرص تكون البكتيريا.

•    إذا تكوّن العرق بالفعل ولم يتم استخدام مزيل عرق قبل ذلك، يُمكن تجنب انبعاث رائحة كريهة من هذا العرق من خلال الإسراع في غسل الإبطين، وتكفي المياه الصافية العادية لهذا الغرض.

•    بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من تعرق شديد، ينصحون باستخدام بطانات العرق، التي يتم تثبيتها في الملابس تحت الإبط؛ حيث تعمل هذه البطانات على إبقاء منطقة الإبطين جافة على الدوام.

•    هناك مواد معينة تعمل على تحفيز إفراز الجسم للعرق أو زيادة انبعاث الرائحة الكريهة منه، من بينها مثلاً الكافيين أو النيكوتين.

•    تنصح الطبيبة أيضاً بتجنب تناول نوعيات معينة من الأطعمة خلال فصل الصيف كالثوم والبصل؛ حيث تعمل هذه الأطعمة على زيادة حدة الرائحة الكريهة المنبعثة من الجسم، ما يُزيد بالطبع من حدة رائحة العرق.


طباعة ارسال