الجدول 17: أنواع المعالجة الاصطناعية المعيضة للكلية.

الطريقة

الاستطباب

مدة الجلسة

تواتر الجلسات

غشاء الديلزة

خط الديلزة

الطرق التي تتضمن دوران الدم خارج الجسم بشكل مضبوط آلياً:

الديلزة الدموية.

القصور الكلوي الحاد.

3-5 ساعات.

غالباً كل يوم، أحياناً مرة كل يومين.

غشاء صنعي مبلمر.

قثطرة وريدية مركزية ثنائية اللمعة.

القصور الكلوي المزمن.

3-5 ساعات.

ثلاث مرات أسبوعياً.

غشاء صنعي مبلمر.

قثطرة وريدية مركزية ثنائية اللمعة أو ناسور محيطي شرياني وريدي.

الترشيح الدموي مرتفع الحجم.

القصور الكلوي الحاد.

4-6 ساعات (يستبدل بـ15-30 ليتر من سائل الرشح).

غالباً كل يوم، أحياناً مرة كل يومين.

غشاء صنعي مبلمر شديد النفوذية.

قثطرة وريدية مركزية ثنائية اللمعة.

الترشيح الدموي المستمر الوريدي الوريدي (CVVH).

القصور الكلوي الحاد (المريض غير المستقر مثل مريض العناية المركزة).

مستمرة حسب الحاجة.

يستبدل بـ1-2 ليتر من سائل الرشح كل ساعة.

غشاء صنعي مبلمر شديد النفوذية.

قثطرة وريدية مركزية ثنائية اللمعة.

الترشيح الدموي المستمر الشرياني الوريدي (CAVH).

القصور الكلوي الحاد (المريض غير المستقر مثل مريض العناية المركزة).

مستمرة حسب الحاجة.

يستبدل بـ1-2 ليتر من سائل الرشح كل ساعة.

غشاء صنعي مبلمر شديد النفوذية.

قنية محيطية شريانية ووريدية.

الطريق التي تتضمن تسريب سائل إلى الجوف البريتواني:

الديلزة البريتوانية المستمرة الجوالة (CAPD).

القصور الكلوي المزمن.

مستمرة.

4- 5 × 2 ليتر من السائل يبدل يومياً.

الغشاء البريتواني.

قثطرة طرية توضع داخل جوف البريتوان (قثطرة تنكوف).

الديلزة البريتوانية الأوتوماتيكية.

القصور الكلوي المزمن.

طوال الليل (غالباً مع مبادلة مرة واحدة خلال النهار).

يستبدل السائل 4-5 مرات بواسطة الآلة.

الغشاء البريتواني.

قثطرة تنكوف.

الديلزة البريتوانية الحادة.

القصور الكلوي الحاد.

مستمرة.

تتم مبادلة السائل كل ساعة يدوياً أو بواسطة الآلة.

الغشاء البريتواني.

قثطرة بريتوانية صلبة.

قضايا عند المسنين:

المعالجة المعيضة للكلية:

 ·    لا يعد العمر بحد ذاته مانعاً لضمان حياة بنوعية جيدة بتطبيق المعالجة المعيضة للكلية.

 ·  ارتفاع نسبة الأمراض القلبية الوعائية عند المسنين يجعل الديلزة صعبة لديهم، حيث أن المسن أكثر حساسية لاضطرابات توازن السوائل وأكثر أهبة للإصابة بانخفاض التوتر الشرياني خلال إجراء الديلزة وللإصابة بارتفاع التوتر الشرياني الارتدادي في الفترات الفاصلة بين جلسات الديلزة. كذلك فإن وجود الداء القلبي الإقفاري عند المسن يعرضه بسهولة للإصابة بوذمة الرئة فيما لو حدث لديه فرط حمل حجمي.

 ·  مما سبق نستنتج أن الطريقة الوحيدة المناسبة للمرضى المسنين هي الديلزة الدموية المطبقة في المشفى مع العناية الطبية والتمريضية اللصيقة.

 ·  من الصعب أن نتوقع البقيا الخاصة لكل مريض مسن موضوع على الديلزة، ولكنها بلا ريب ترتبط بالسن وبالقدرة الوظيفية (مقياس بارثيل أو كارنوفسكي) وبوجود أمراض مرافقة.

 ·    يعد التوقف عن إجراء الديلزة سبب شائع لموت المسنين المصابين بأمراض مرافقة.

 ·  إن المخاطر النسبية للجراحة ولإعطاء مثبطات المناعة ولمحدودية حياة الأجهزة الحيوية في جسم المسن، إن اجتماع هذه العوامل يجعل معظم المسنين مستبعدين من إجراء الزرع لهم.

 ·  قد يكون العلاج المحافظ الصارم دون اللجوء للديلزة، قد يكون الخيار الأوسع انتشاراً لتدبير المرضى الذين لديهم خطورة عالية من احتمال تعرضهم للاختلاطات الناجمة عن الديلزة وأولئك الذين يكون إنذارهم سيئاً والذين يملكون فرصة ضعيفة للتحسن الوظيفي بعد تطبيقها.