·      إن ثلثي المرضى المصابين بالسكتة يكونون فوق عمر 65 عاماً.

  ·      إن للقصة المرضية الواضحة أهمية في تأكيد تشخيص السكتة عند المرضى المسنين كما هو الحال عند المرضى الشباب لكن الحصول على القصة المرضية سوف يكون أكثر صعوبة بسبب الضعف المعرفي الموجود سابقاً أو إذا وجدت صعوبات التواصل.

  ·      إن فوائد استئصال باطنة الشريان السباتي تتراكم بسرعة بعد السكتة العابرة، ولهذا السبب عندما يستطب إجراء ذلك فإن العمر لوحده لا يعتبر استطباب للجراحة.

  ·      إن المرضى المسنين المصابين بالسكتة أكثر احتمالاً أن يكون لديهم أمراض أخرى مثل داء القلب الإقفاري وقصور القلب والداء الرئوي الانسدادي المزمن COPD والفصال العظمي وضعف البصر. وهذه الأمراض المرافقة كلها يجب التعامل معها كجزء من التدبير الإجمالي للسكتة.

  ·      كلما كان المريض أكبر سناً ازدادت حاجته لبرنامج فعال للتأهيل من أجل الاستعادة القصوى للوظيفة. إن الضعف المعرفي سوف يؤثر سلباً على النتيجة لأن التأهيل يشتمل على التعلم والتذكر لمهارات جديدة.

  ·      إن عودة ظهور علامات عصبية ناجمة عن سكتة سابقة عند مريض يبدو عليلاً أو مصاباً بنقص ضغط الدم سبب شائع للتشخيص الزائد للسكتة الناكسة.

  ·      إن داء الأوعية الدماغية الصغيرة المنتشر شائع جداً عند الأشخاص المسنين وقد يتظاهر بشكل مخاتل بشذوذات المشية و/أو الضعف الهام في الذاكرة. وقد يؤهب أيضاً للحالات التخليطية عندما يتخلله خمج أو اضطراب استقلابي عارض.

طباعة

ارسال