الصفحة الرئيسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  صحة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البدانة والحمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والتغذية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة الجنسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والرياضة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الرجل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المرأة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الطفل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المراهق
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المسن
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  جديد الطب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأورام والسرطان
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العصبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض القلبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض التنفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الهضمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الدم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض المفاصل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض جهاز البول
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الخمجية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الأطفال
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض النساء والتوليد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العينية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الجلدية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الأذنية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جراحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأشعة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأدوية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية مواضيع مختلفة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  الأمراض الداخلية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز العصبي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية القلب والأوعية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز التنفسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جهاز الهضم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكبد والسبيل الصفراوي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكلية والجهاز التناسلي
 من نحن
 الإعلان
 الاتصال بنا
 RSS
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما هو الصيام المتقطع وكيف يتم تطبيقه؟
عربي 24 - Monday, January 18, 2021
على عكس الحميات الغذائية التي تتطلب التخلص من مجموعات غذائية معينة مثل الدهون أو الكربوهيدرات، فإن الصيام المتقطع هو نمط الأكل الذي يتناول فيه المرء وجبات في أوقات محددة ويصوم في أوقات أخرى. ويتميز الصيام المتقطع بأنه لا يضع أي قيود على ما يأكله المرء، سواء كان حبوبًا كاملة أو خضروات أو بروتينًا أو فواكه، من حيث الكمية والنوعية. المبدأ الأساسي للصيام المتقطع، هو إعطاء الجسم وقتًا لهضم الطعام، وفي هذه العملية، يتم حرق الدهون الزائدة في الجسم وبالتالي التخلص من السموم. ويعتبر هذا النظام أكثر انسجامًا مع إيقاع الجسم اليومي. وفقًا لمجلة نيو إنغلاند الطبية، فإن الصيام المتقطع الذي يعتمد على عدم تناول الطعام لساعات طويلة بشكل دوري كل أسبوع، أو تجنب تناول الطعام لساعات ثابتة كل يوم، يمكن أن يكون له نتائج رائعة لمن يعانون من السمنة والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية. وبحسب المجلة، فإن الصيام المتقطع يخفف من السمنة ومقاومة الأنسولين واضطراب شحميات الدم (كمية غير طبيعية من الدهون) وارتفاع ضغط الدم والالتهابات. أنظمة الصيام المتقطع الثلاثة التي تمت دراستها على نطاق واسع هي الصيام في أيام متتالية، والصيام لمدة يومين كل أسبوع، والأكل اليومي المقيَّد بالوقت عبر تناول الطعام في غضون ست إلى ثماني ساعات والصيام لبقية ساعات اليوم. إليك بعض النصائح التي أوردها مدرب أسلوب الحياة لوك كوتينهو، حول الصيام المتقطع، أثناء حديثه مع صحيفة إنديان إكسبرس: - يمكن للمبتدئين تبني تنسيق 16: 8 حيث تسمح للجسم بالصيام لمدة 16 ساعة للتخلص من السموم وتطهير وإصلاح الأنظمة وتناول الطعام لمدة ثماني ساعات فقط في اليوم". - تناول وجبتك الأخيرة قبل الساعة 8 مساءً، واستأنف تناول الطعام ظهر اليوم التالي. وهو أمر مثالي لأولئك الذين اعتادوا على تخطي وجبة الإفطار. - خلال فترة الصيام، اشرب الما
التفاصيل | المزيد من صحة عامة | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الأطفال أكثر عرضة في الشتاء للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى
عربي 24 - Monday, January 18, 2021
التهاب الأذن الوسطى الحاد هو التهاب مفاجئ يهاجم الأذن الوسطى خلال فصل الشتاء غالباً، وذلك بسبب إصابة الجهاز التنفسي العلوي بعدوى مثل نزلة برد أو لدى الأطفال أثناء نزلات البرد أو بعدها. وبشكل عام يعد الأطفال، خاصة الذين تتراوح أعمارهم بين سنة وثلاث سنوات، هم الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى. وهناك أسباب مختلفة لهذا الالتهاب. ألم وحمى وتتمثل الأعراض المميزة لالتهاب الأذن الوسطى في ألم الأذن والحمى، خاصة لدى الأطفال الصغار. وغالبا ما يعاني الرضع والأطفال الصغار من أعراض غير محددة نوعا ما مثل الإسهال الخفيف أو القيء أو آلام المعدة أو الأرق. لهذا السبب ينبغي فحص الأذن لديهم في حال معاناتهم من ألم غير واضح. وأوضحت طبيبة الأنف والأذن والحنجرة الألمانية ليندا ديدريش أنه غالباً ما يشفى التهاب الأذن الوسطى من تلقاء نفسه. لذا ينبغي في البداية الانتظار لمدة يوم أو يومين مع استخدام قطرة الأنف لتحسين عملية طرد الجراثيم، كما يمكن إعطاء الأدوية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين كمسكنات للألم، في صورة شراب أو أقماع. المضادات الحيوية وإذا كان هناك ألم شديد أو إذا كان هناك التهاب في كلا الجانبين، يتم إعطاء المضادات الحيوية، علما بأن المضادات الحيوية قد تكون لها آثار جانبية مثل الإسهال. وأوضحت ديدريش أن المضادات الحيوية تكون مفيدة للغاية في بعض الحالات على سبيل المثال للحماية من المضاعفات مثل التهاب السحايا أو التهاب الخشاء، وهو التهاب ناتج عن التهاب الخشاء في العظم الصدغي. وأكدت الطبيبة الألمانية أن نسبة كبيرة من الأطفال المصابين يشهدون تحسنا بعد 24 ساعة أو بعد يومين إلى ثلاثة أيام. وصفات منزلية ومن جانبها أشارت أخصائية العلاج بالأعشاب إيزابيل فوستليش الألمانية إلى أن بعض الوصفات المنزلية تساعد في مواجهة التهاب الأذن الوسطى مثل كيس البصل، فوضع كيس به قطع صغيرة من
التفاصيل | المزيد من صحة عامة | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أخطاء يرتكبها الكثيرون في ارتداء الكمامة
عربي 24 - Saturday, January 16, 2021
كشفت دراسة أجرتها شركة لتصنيع الكمامات عن مجموعة من الممارسات الخاطئة التي يرتكبها الكثيرون في استعمال الكمامات. وأجرت شركة Signs.com مسحاً على 1000 شخص، وكانت بعض نتائج الدراسة مثيرة للقلق، حيث كشفت أن العديد من مرتدي الكمامات قد تشاركوا كماماتهم مع أشخاص آخرين وانتظروا أيامًا إلى أسابيع لغسلها. وفيما يلي أهم الأخطاء التي كشفت عنها الدراسة، بحسب صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية: عدم غسل اليدين قبل وبعد نزع الكمامة على الرغم من أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها توصي بغسل يديك قبل وبعد استخدام الكمامة، كشفت الدراسة أن العديد من مستخدمي الأقنعة يتجاهلون القيام بذلك. وأفاد ما يصل إلى 35% من المشاركين في الدراسة بعدم غسل أيديهم قبل وضع كمامة الوجه، بينما اعترف 43.7% آخرون بأنهم خلعوا كماماتهم دون غسل أيديهم. ومن أجل منع انتقال الفيروس، ينصح الخبراء بغسل يديك لمدة 20-30 ثانية كاملة قبل وضع الكمامة وإزالتها، حيث يمكن بسهولة نقل العدوى إلى منطقة الأنف والفم والعين. عدم تنظيف الوجه بعد ارتداء الكمامة يشتكي الكثير من مستخدمي الكمامات من ظهور حب الشباب ومجموعة من المشاكل الجلدية الأخرى، ويمكن أن يساعد غسل الوجه بعد خلع الكمامة في منع ظهور هذه المشاكل. و لتنظيف بشرتك بشكل صحيح، تنصح الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية بتنظيف وجهك يوميًا بمنظف معتدل وخالي من العطور وترطيب بشرتك بعد ذلك. مشاركة الكمامة مع الآخرين قد يكون هذا الأمر مفاجئاً، لكن ما يقرب من 25% من مرتدي الكمامات في الاستطلاع قالوا إنهم شاركوا الكمامة مع الآخرين دون غسلها. وينصح الطبيب وجراح الأنف والأذن والحنجرة جان إنج سيرن بالتخلي عن هذه العادة في أسرع وقت ممكن، وهي تشبه إلى حد كبير مشاركة فرش الأسنان وفرشاة الشعر والملابس الداخلية. وبغض النظر عن فيروس كورونا، يحمل كل شخص البكتيريا والفيرو
التفاصيل | المزيد من صحة عامة | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الصين تحظر دواءً شهيراً للإمساك
عربي 24 - Saturday, January 16, 2021
ذكر تقرير إخباري اليوم الخميس، أن الصين ألغت ترخيص أقراص الـ "فينول فثالين"، حيث أظهرت تقييمات ما بعد السوق أن من الممكن أن يتسبب في آثار ضارة شديدة، حسب بيان للإدارة الوطنية للمنتجات الطبية. وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء التي أوردت النبأ، حظر إنتاج وبيع واستخدام العقار الذي يستخدم لعلاج حالات الإمساك، بأثر فوري. وطُلب من الشركات سحب مثل هذه المنتجات.
التفاصيل | المزيد من صحة عامة | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
 
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما الفرق بين الصداع الذي يسببه كورونا وأنواع الصداع الأخرى
يعتبر الصداع أحد أهم أعراض العديد من أنواع العدوى الفيروسية والبرد والتهاب الجيوب الأنفية والحساسية، إضافة إلى أنه عرض رئيسي لعدوى كورونا، مما يجعل الكثير من الأشخاص في حيرة من أمرهم عندما يصابون بالصداع. حددت دراسة جديدة أجريت على 3196 مريضاً مصابين بأمراض أخرى، و262 مريضاً ثبتت إصابتهم بعدوى كورونا، وعانوا من الصداع، العلامات المحددة الخاصة بالصداع المرتبط بفيروس كورونا، وفق ما نقلت صحيفة تايمز أوف إنديا: صداع يستمر لأكثر من 72 ساعة بالنسبة لأكثر من 10٪ من المرضى الذين أجريت عليهم الدراسة، كان الصداع الذي يستمر لأكثر من 72 ساعة علامة على الإصابة بفيروس كورونا. وذلك لأن الصداعالناجم عن الأمراض الأخرى، نادرًا ما يستمر لفترة طويلة، ويبدأ عادةً في التراجع خلال وقت قصير. تشنجات في الجهاز الهضمي ترافق الصداع في حين أن الصداع المعتاد نادراً ما يخل بتوازن القناة الهضمية، إلا أنه في حالات الإصابة بفيروس كورونا، فإن الصداع يترافق مع أعراض أخرى مثل فقدان حاسة الشم والتذوق ويسبب مشاكل في الجهاز الهضمي مثل المغص والغثيان والتعب والإرهاق وفقدان الشهية. المسكنات لا تخفف آلام الصداع يحدث الصداع نتيجة الالتهاب، حيث تساعد المسكنات والأدوية عادة في تخفيف الألم وتخفيف الأعراض. ومع ذلك، في حالة الإصابة بعدوى كورونا، فإن الأدوية المسكنة توفر القليل من الراحة للأشخاص الذين يعانون من الأعراض. قد يكون هذا بدوره علامة تحذيرية لعدوى كورونا، خاصة إذا كنت لا تعاني من أعراض نموذجية أخرى. الشعور بصداع نابض في حالة الاشتباه في إصابتك بعدوى كورونا، تحقق ما إذا كنت تعاني من إحساس "بالنبض" في رأسك. يقول الخبراء إن الأشخاص الذين يعانون من صداع ناجم عن كورونا قد يعانون من أشكال حادة من الصداع، مما قد يجعل من الصعب التركيز على العمل، وهذا يؤدي للشعور بالدوار. يمكن أن يكون الألم الشديد والصداع علا
التفاصيل | المزيد من صحة عامة |
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
دراسة: التوائم المتماثلة ليست دائماً متطابقة جينياً
من الممكن ألا تمثل التوائم المتطابقة نسخاً كربونية من بعضهم البعض فيما يتعلق بالحمض النووي. ففي المتوسط، يختلف التوائم المتطابقون بواقع 5.2 تغيرات جينية، بحسب ما ذكره باحثون في دراسة جديدة نُشرت في مجلة "نيتشر جينيتيكس". ويعتبر الاكتشاف الجديد مهماً لأنه غالباً ما يتم عمل الدراسات على التوائم المتطابقة لتحديد ما إذا كان وجود سمات أو أمراض أو حالات معينة لديهم، ناتجاً عن الجينات، أو من التأثيرات البيئية، بحسب ما نقلته مجلة "ساينس نيوز". وكان يُعتقد أن التوائم المتطابقة لديها نفس الجينات، لذلك اعتبرت الاختلافات في صحتهم نتيجة لبيئتهم. وتشير النتائج الجديدة إلى أنه من الممكن أيضاً أن تفسر بعض التغييرات الجينية الاختلافات بين التوائم. وتشير النتائج الجديدة إلى أن أنماط الطفرات بين التوائم تظهر أن الأجنة لا تنقسم بدقة عندما يتشكل التوائم. فقد تظهر بعض التوائم عندما تنفصل خلية واحدة أو مجموعة صغيرة من الخلايا عن الجنين. وقد يحدد عدد الخلايا التي ينشأ منها أحد التوأمين، مدى اختلافه وراثياً عن توأمه الاخر، مع حدوث انقسامات غير متساوية للجنين تؤدي إلى عدد أكبر من الاختلافات بين التوائم.
التفاصيل | المزيد من صحة عامة |
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
مادة ضرورية وشائعة تقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان وتعزز صحة الكبد!
تظهر العديد من العلاجات والأساطير غير العادية عند البحث عن أفضل الطرق لتعزيز طول العمر. ولا يُعرف الكثير عن الكلوروفيل، وهو صبغة موجودة في جميع النباتات الخضراء وعدد قليل من الكائنات الحية الأخرى. إنه ضروري لعملية التمثيل الضوئي، وهي العملية التي يتم من خلالها تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية. ووفقا لخبراء الصحة، يجب أن يكون الكلوروفيل جزءا من حياتنا اليومية ومع الفوائد الصحية العديدة، من السهل معرفة السبب. ويحتوي الكلوروفيل على الفيتامينات ومضادات الأكسدة والخصائص العلاجية، التي تفيد الجسم بشكل كبير. وقال الدكتور كيث كانتور، أخصائي التغذية وأخصائي التغذية والمدير التنفيذي لبرنامج الأكل والشرب لتخفيف إدمان التغذية: "الكلوروفيل يثبط الشهية، ويساعد في إنقاص الوزن ويقلل من ارتفاع الأنسولين، ما يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، ويساعد في التئام الجرح، وإزالة السموم من الدم، ويقلل خطر الإصابة بالسرطان ويزيد الطاقة، ويساعد في القضاء على الروائح الكريهة (كمزيل طبيعي للرائحة الكريهة)، ويساعد في تقوية جهاز المناعة". واقترحت مجموعة متنوعة من الدراسات الطبية أنه قد يكون مفيدا لأمراض الجلد ورائحة الجسم، ومحاربة أنواع معينة من السرطان. وعلى الرغم من أن استخدام مشتقات الكلوروفيل في التطبيقات الطبية التقليدية موثق جيدا، فمن المحتمل أن يكون الكلوروفيل عاملا وقائيا للسرطان هو ما جذب اهتماما كبيرا، وفقا لمجلة Nutrition Research Journal. وتابع الموقع: "تشمل الأنشطة البيولوجية المنسوبة إلى مشتقات الكلوروفيل المتوافقة مع الوقاية من السرطان، النشاط المضاد للأكسدة ومضاد الطفيليات وحبس الطفرات وتعديل التمثيل الغذائي، وتحريض موت الخلايا المبرمج. إن مشتقات الكلوروفيل الطبيعية تعدل المؤشرات الحيوية لخطر الإصابة بالسرطان. وتضمنت جهود البحث الأخيرة أيضا التحقيق في تأثير
التفاصيل | المزيد من صحة عامة |
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
5 أطعمة يمكن أن تساعدك على إنقاص الوزن وتعزيز الشباب!
مع حلول العام الجديد، تأتي أهداف جديدة للصحة والعافية مع رغبة العديد في الظهور والشعور بأفضل ما يمكن. يفرط الكثير منا في تناول الطعام خلال فترة الأعياد، ويتطلع إلى استعادة السيطرة في يناير. وإذا كنت بصدد اتباع نظام غذائي جديد أو خطة غذائية صحية، فهناك بعض الأطعمة التي يمكنك إضافتها إلى وجباتك والتي ستساعدك على إنقاص الوزن وحتى الظهور بمظهر أصغر عمرا. وتقول أخصائية التغذية لولا بيغز، إن هناك عددا من الأطعمة التي يمكن أن تساعد في تعزيز جمالك، مع الحفاظ على محيط الخصر تحت السيطرة. وتقول لولا إن هناك أطعمة يمكن إدخالها بسهولة في نظامك الغذائي، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على مستويات الطاقة مرتفعة بالإضافة إلى مساعدتك على الشعور بالشبع لفترة أطول. وهنا تفصل لولا الفوائد الغذائية للأطعمة التي يجب أن تتناولها، لمساعدتك في الوصول إلى أهدافك في إنقاص الوزن وتعزيز جمالك. 1. التوابل تقول لولا، وهي أيضا الخبيرة الداخلية في العلامة التجارية التكميلية الصحية Together Health، إن استخدام توابل شهيرة يمكن أن يساعد في خطة نظامك الغذائي.وتعتقد أن الكركم هو نوع من التوابل الرائعة. وتقول: "الكركم مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات ومعزز للكولاجين، ويمكن أن يساعد في مقاومة الشيخوخة المبكرة، ويدعم التئام الجلد وتجديد الخلايا ويعزز الدورة الدموية الجيدة في الجلد، ما يسمح بتوصيل العناصر الغذائية إلى خلايا الجلد. وهناك العديد من الطرق لإدراجه في نظامك الغذائي اليومي. جرب شاي الكركم، وأضفه إلى التوفو أو البيض المخفوق، ورشه على الخضار". وتشير الدراسات الحديثة أيضا إلى أن الكركم له دوره عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن. ووجد الخبراء أن تناول مكمل الكركم مرتين يوميا أدى إلى انخفاض كبير في وزن الجسم ومؤشر كتلة الجسم (BMI)، ومحيط الخصر والورك. 2. الخضار تقول لولا إن هناك نوعا واحدا من الخضر
التفاصيل | المزيد من صحة عامة |
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما أسباب الشعور بالصداع عند الاستيقاظ في الصباح؟
يعاني البعض من صداع مزعج عند الاستيقاظ في الصباح ناتج عن أسباب عديدة مع أنواع مختلفة من الصداع. وإذا كنت تستيقظ وأنت تعاني من الصداع كل يوم، فذلك يعتمد على نوع الصداع الذي تعاني منه. وللوقوف على أسباب الصداع عند الاستيقاظ في الصباح، تحدثت صحيفة إكسبريس البريطانية مع الدكتورة سارة بروير. ما الذي يسبب الصداع؟ وفقًا للدكتور بروير، هناك أكثر من 100 نوع من الصداع وتختلف الأسباب حسب كل نوع، وحيث تقول "يرتبط بعضها بأسباب طبية كامنة محددة مثل الصدمات، والإفراط في استخدام الأدوية، واضطرابات الأوعية الدموية (السكتة الدماغية، والتهاب الشرايين العملاق)، والتهابات مثل التهاب السحايا، وارتفاع ضغط الدم، والتهاب الجيوب الأنفية والأورام، على سبيل المثال". وأضافت "بعض أنواع الصداع لا ترتبط بحالة صحية أساسية أخرى، وتشمل الصداع الناتج عن التوتر، والصداع النصفي، والصداع العنقودي، والصداع الناجم عن منبهات البرد مثل تناول الآيس كريم أو ممارسة الرياضة". ومع ذلك، فإن الصداع الأكثر شيوعًا حتى الآن هو الصداع الأساسي الذي يسبب 90% من جميع أنواع الصداع، ويمثل صداع التوتر 40% من حالات الصداع الأولي والصداع النصفي بنسبة 10%، والصداع الناتج عن التوتر خفيف إلى متوسط الشدة ويكون محسوسًا على جانبي الرأس، ونوع الألم هو ألم ثابت أكثر من كونه ألمًا نابضًا ويتم الشعور به وكأنه ضغط مستمر أو انقباض شديد على الجزء العلوي من الجمجمة أو مؤخرة الرأس أو فوق العينين. ويقول معظم الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي إنه صداع شديد الخفقان، والصداع الشديد يأتي مع الغثيان والقيء والحساسية للضوء والصوت. أما الصداع العنقودي فيعرف بأنه أحد أكثر أنواع الألم شدة التي يمكن أن يعاني منها المريض، ويستمر من أسبوع إلى 3 أسابيع في كل مرة، وتصاب إحدى العينين بالاحتقان، وعادة ما يتم انسداد فتحة الأنف من نفس الجانب،
التفاصيل | المزيد من صحة عامة |
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
عدسات لاصقة ذكية تكتشف أمراض العيون
ابتكر فريق بحثي من عدة دول عدسات لاصقة ذكية مجهزة بوحدة استشعار رقيقة على سطحها، مما يتيح لها إمكانية أداء مهام متعددة. وافادت الدورية العلمية "ماتر" بأن فريقا من المهندسين بجامعة ساري البريطانية بالتعاون مع شركاء من جامعتي جورج واشنطن وهارفارد بالولايات المتحدة وجامعة تشيجيانج وجامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين والمختبر الوطني للفيزياء في بريطانيا نجح في تطوير العدسات الجديدة بفضل سبق علمي في مجال تكنولوجيا تصنيع وحدات الاستشعار. وتحتوي العدسات الجديدة على وحدة استشعار ضوئي لتلقي المعلومات البصرية وجهاز لقياس الحرارة من أجل اكتشاف أمراض العين ووحدة لقياس الجلوكوز لمراقبة نسبته في الدموع. ونقل الموقع الإلكتروني "ساينس ديلي" المتخصص في التكنولوجيا عن الباحث شيكي جوا من جامعة هارفارد قوله إن "العدسات الجديدة تختلف عن نظيراتها المستخدمة حالياً حيث أن وحدة الاستشعار الرقيقة التي تم ابتكارها يمكن تركيبها على عدسات تصحيح الرؤية، ويمكنها أن تتفاعل بشكل مباشر مع الدموع وإجراء القياسات الحيوية المختلفة دون أي تأثير على كفاءة الابصار". وأكد فريق الدراسة أن وحدة الاستشعار التي تثبت على العدسات اللاصقة يمكن استخدامها لمتابعة الحالة الصحية وتشخيص الأمراض في المستقبل. ويقول الباحث يونلونج تشاو بجامعة ساري إن "النتائج التي توصلنا إليها لا توفر وسيلة فريدة وبسيطة لتصنيع العدسات اللاصقة الذكية فحسب ، بل أيضاً تتيح إمكانية ابتكار أجهزة إلكترونية متعددة الاستخدامات".
التفاصيل | المزيد من صحة عامة |
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تقوس الظهر.. أسبابه وطرق علاجه
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
كيف يعمل جهاز البول؟
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما هو السكري ببساطة؟
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الإباضة
المزيد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الطفح الدوائي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
التهاب الجلد التماسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
القرن الجلدي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الورم الليفي الجلدي
المزيد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أسئلة الجراحة البولية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الأسئلة الشاملة لطلاب الطب البشري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الأمراض التنفسية عند الأطفال (نلسون)
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
المرجع الشامل في اضطرابات الغدد الصم والآستقلاب
المزيد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
1 . ما هو الصيام المتقطع وكيف يتم تطبيقه؟
2 . الأطفال أكثر عرضة في الشتاء للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى
3 . أخطاء يرتكبها الكثيرون في ارتداء الكمامة
4 . الصين تحظر دواءً شهيراً للإمساك
5 . ما الفرق بين الصداع الذي يسببه كورونا وأنواع الصداع الأخرى
6 . دراسة: التوائم المتماثلة ليست دائماً متطابقة جينياً
7 . مادة ضرورية وشائعة تقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان وتعزز صحة الكبد!
8 . 5 أطعمة يمكن أن تساعدك على إنقاص الوزن وتعزيز الشباب!
9 . ما أسباب الشعور بالصداع عند الاستيقاظ في الصباح؟
10 . عدسات لاصقة ذكية تكتشف أمراض العيون
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
 
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
 
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية

البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
 
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
1 .
أخطاء يرتكبها الكثيرون في ارتداء الكمامة
2 .
الصين تحظر دواءً شهيراً للإمساك
3 .
ما هو الصيام المتقطع وكيف يتم تطبيقه؟
4 .
الأطفال أكثر عرضة في الشتاء للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
طبيب العائلة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اختر الأعراض التي تعاني منها، وأجب عن الأسئلة لتصل إلى تصور طبي عن حالتك.
معاً ضد التدخين
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
للتدخين أضرار كثيرة جداً على الصحة.. ويعتبر السبب الأول للوفيات في العالم.
أنقص وزنك
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احصل على برنامج حمية تخصصي يتناسب مع بياناتك الشخصية، لتحصل على الفائدة المرغوبة.
التداوي بالأعشاب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تعرّف على فوائد الأعشاب، وكيفية استخدامها، وتأثيراتها الجانبية، وماذا يقول العلم فيها.