·
يزداد
انتشار الداء السكري مع العمر، ويصيب حوالي 10% من الأشخاص فوق عمر 65 عاماً،
ويكون نصف هؤلاء الأشخاص غير عارفين بإصابتهم بهذا المرض.
·
إن
ضعف تحرر الأنسولين المحرض بالغلوكوز ومقاومة التخلص من الغلوكوز المتواسط
بالأنسولين يساهمان في هذا الانتشار العالي.
·
يكون
معدل الوفيات عند الأشخاص المسنين المصابين بالداء السكري أعلى بأكثر من الضعف
من معدل الوفيات عند الأشخاص غير المصابين بالسكري الموافقين بالعمر ويرجع ذلك
بشكل كبير إلى زيادة الوفيات الناجمة عن المرض القلبي الوعائي.
·
ترتفع
العتبة الكلوية للغلوكوز مع العمر ولذلك قد لا تتطور البيلة السكرية حتى يصبح
تركيز غلوكوز الدم مرتفعاً بشكل واضح.
·
يكون
لدى المرضى المسنين نقص إدراك أعراض نقص سكر الدم ومعرفة محدودة لهذه الأعراض
ولذلك فهم معرضون لخطر كبير لحدوث نقص سكر الدم والمخاطر الناجمة عنه.
·
إن
درجة ضبط سكر الدم المثالية عند المسنين لم تحدد بعد ويمكن لتحسين ضبط سكر الدم
أن يفيد الوظيفة المعرفية والوجدانية عندهم.
·
إن
مقاربة الفريق يمكن أن تحسن ضبط سكر الدم والالتزام بالمعالجة كما يحسن جودة
الحياة.
طباعة
ارسال