5 وسائل لخفض الكولسترول
ارتفاع مستويات الكولسترول الضار والدهون يأتيان في مقدمة عوامل الخطورة المسببة لأمراض القلب والأوعية الدموية، ومع تحقيق العلم تقدما في فهم الكولسترول، فهناك من تقتضي المخاطر المحتملة تناولهم الأدوية المعالجة، أو ربما تغيير النمط المعيشي لتفادي تأثيره الضار.
وتوصي جمعية القلب الأمريكية و"الكلية الأمريكية لأمراض القلب" بتعاطي المصابين بداء السكري وأمراض القلب والكولسترول الضار دواء "ستاتين" للكوليسترول، أما سواهم من يعانون من ارتفاع الكولسترول فالعلاج متروك بين أيديهم.
وإليك مقترحات لتجربتها لتغيير نمط معيشك لتقليل معدلات الكولسترول الضار، ورفع الحميد إلى معدلات صحية، وضعنا في الاعتبار بأنها قد لا تكون كافية إذا كان للعائلة تاريخ مع مرض ارتفاع الكولسترول فحينها طبيبك هو من يقودك للعلاج الأمثل.