لم يلتحق رومانيو غولفين، الابن ذو الأعوام
السبعة، قط بأي مدرسة عامة أو خاصة
يعمل والده مستشاراً بقسم الموسيقى في جامعة
نورث كارولينا، بينما تشغل والدته شيري فيليب، المتخصصة بعلم نفس الشخصيات، منصب
مديرة الأبحاث في شركة للاستشارات التعليمية تدعى مجموعة روبسون.
قرر الوالدان الالتزام الكامل بتعليم ابنهما
منزلياً وتجهيزه للمستقبل بطريقتهم؛ بسبب عدم رضاهم عن نتائج التعليم التقليدي،
فقال عنه بريان هوجان، أستاذ الكيمياء بجامعة نورث كارولينا: "يُمكن أن يصبح
أينشت